الخميس، 10 فبراير 2011

جنسيتي إقرأ



إلى تلك الكلمات التي سطرها الكتــاب ..
كم أنا مغرمة بها، كم أتمنى أن أبحر فيها، و أتذوقها كل ساعة ... 

هي عالمي الثاني، حيث أعيش معها .. 

كم أحب النظر و التأمل في الكـــتاب، كيف لي أن لا أصحوا يوما لا أستنشق فيها رائحة الكـتاب..

إلى كلمة   " إقـــــــــــرأ

ستكون نعم الرفيق لي في هذا الفريج، أسميته الفريج بإسمك، ليس لأني لمصلحة ما و إنما لأفضالك الكثيرة علي، لما قمت به من مجهود جبار في تغييري إلى الأفضل، و في نقلي إلى أكثر من عالم..
عشت مع رؤساء و علماء و رجال دين و سافرت إلى دول لم أزرها سابقا أطير بكلماتك إلى هؤلاء بوصفك و تأثرت بهم بقوة..
 كنت أنت التغيير في حيـاتي فأردت العالم أن يتغير بسببك ..

 و أن يقرأ كما علمتيني القراءة .. 

إقرأ أنت رفيقي اليوم و لأجلك هذه المدونة..

 سيزيد عدد القراء يوما بعد يوما و سأزيد مساحة المدونة حتى تصبح مدينة كاملة  يحمل أفرادها جنسية إقرأ .. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق