إلى تلك الكلمات التي سطرها الكتــاب ..
كم أنا مغرمة بها، كم أتمنى أن أبحر فيها، و أتذوقها كل ساعة ...
هي عالمي الثاني، حيث أعيش معها ..
كم أحب النظر و التأمل في الكـــتاب، كيف لي أن لا أصحوا يوما لا أستنشق فيها رائحة الكـتاب..
إلى كلمة " إقـــــــــــرأ "
ستكون نعم الرفيق لي في هذا الفريج، أسميته الفريج بإسمك، ليس لأني لمصلحة ما و إنما لأفضالك الكثيرة علي، لما قمت به من مجهود جبار في تغييري إلى الأفضل، و في نقلي إلى أكثر من عالم..
عشت مع رؤساء و علماء و رجال دين و سافرت إلى دول لم أزرها سابقا أطير بكلماتك إلى هؤلاء بوصفك و تأثرت بهم بقوة..
كنت أنت التغيير في حيـاتي فأردت العالم أن يتغير بسببك ..
و أن يقرأ كما علمتيني القراءة ..
إقرأ أنت رفيقي اليوم و لأجلك هذه المدونة..
سيزيد عدد القراء يوما بعد يوما و سأزيد مساحة المدونة حتى تصبح مدينة كاملة يحمل أفرادها جنسية إقرأ ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق